القصه الاولى : يوما من الايام ذهب يوكى الى بلد من قارة افريقيا للبحث عن احجار نادره حتى استقر فى احدى البلاد وكان ينزل الى البلد يبحث ولا يرجع الى الفندق الى فى المساء يظل طول اليوم للبحث والشقاء واستمر هذا الأمر الى شهر كامل حتى نفذ صبره وحطمت اماله التى كان مسافرا بسببها وقد كاد ان يستسلم ويرجع الى بلده مره اخرى وفى ذات يوم وهو محبط وحزين وجد طفل يمسك فى يده بحجر فقال له يوكى أتعطينى الحجر وسأعطيك بعض من الحلوى ؟؟ قال له الطفل نعم وأخذ يوكى الحجر وذهب مسرعا الى الفندق ومعه ادوات الكشف والبحث وإذا به مذهول ومندهش ويعاود البحث مره واتنين وتلاته وعشره حتى وجد ان هذه الحجره من نوع نادر جدا من الاحجار الكريمه التى تقدر بملايين الجنيهات فكتب كتبا يقول فيه بالفعل كل واحد مننا معه هذا الحجر ولكن ليس كل واحد يعرف قيمته .
القصه الثانيه : كان هناك جيش يدعى البرمود وكان يعرف ببطشه وجبروته وظلمه الشديد فكان يتردد كل فتره الى قريه فى الصين ينتهك اولادهم ويقتل رجالهم ويسرقون اموالهم وغنائمهم وكان فى هذه القريه تمثال ضخم وعملاق جدا من الذهب الخالص فقاموا بعض الصينيين بتغطيه هذا التمثال بالطين حتى لا يشعروا جيش البرمود انه من الذهب ويسرقوه وعندما دارت الايام والسنين والقرون قرروا الصينيون بنقل هذا التمثال العملاق الى بكين وعند نقله كان الطقس غير مناسب فأنشرخ التمثال وصرخ كاهنهم وقال انزلوا بهذا التمثال وأرجعوه مكانه وكان هذا الكاهن شديد الذكاء فأراد ان يعرف ما بداخل هذا الشرخ فأحضر بطاريه واخذ ينظر فإذا بالضوء ينعكس اليه مره اخرى فتعجب الكاهن من هذا فطلب ان يحضروا اليه بأدوات لكى يوسع الشرخ ويعرف ما هذا الشىء الذى يعكس الضوء فوجد ذهب خااااااالص تحت الطين والتمثال كله من الذهب الطبيعى الخالص ونقل هذا التمثال بالفعل الى بكين وكتبت تحته قصته وحكمه تقول ( تحت الطين كنز) .